و إنصــدمت بـوقتهـا وكـنـي إنعــميت..
كثــيرةً تــلك الصــدمــآت التي نتلقاهـا في حيـآتنــا..
منهــا ما تجعــل منـا اكثــر قوةً.. تعطينـا درسـا في هذه الحيــآة..
و صدمــآت اخـرى تجعـلنـآ مذهولــين غير قادريــن على التحــرك..وكأن ايدينــا كبلتهـا الظــروف..
والسنتنــا ابتعلت الحــروف.. وحتـى الدمــوع تجمـدت في مقــل آعيننــا..خوفــاًوحــزنـاً..
فعنــدمــآ ترون امــاً تبكــي فقــد ابنهــا..
لا يقتــرب منهـا أحــد .. ولا يحتضنهــا أحــد..
فـالحيــآة هكــذا ..
عندمـآ تــرون ابــاً يبكــي حســرةً ونــدمــاً على ابنـه..
الـــذي ربــاه .. و جعــل منــه رجلاً يعتــمد عليــه..
فيقـدم الأبــن لأبـــاه صفعــة ..جــزاءاً للتــربيه الحسنــه التي علمهــا اياه..
فلآ توآســوه ولــو بكلمــة وآحـــدة..
فــالحيــآة هكــذا..
وعنــدمـآ تــرون شخصافي عمــر الزهــور..
يمــوووووت حــزنـاً .. والمــاً على احبائه..
فلا تقــدموا لهـــا حضــنـاً دافئــاً ينسيهـا همـهــا فالحيــآة هكـذا..
وعنــدمـآ تـرون ابنــا تــائهــاً.. ضائعــاً.. ضــالنــا في الشوارع..
فلتقــدموا لـــه يد العــون.. وتدلــوه على الطــريق السليــم..
فالحيــآة هكــذا..
او لتعلمــوا..
عنــد ما تــرون أي شي في هــذه الحيــاة..
اصمــتوا.. و جمــدوا احــآسيسكــم
وادفنـــوآ ضمــآئركــم..
فــآلحيــاة هكــذا..
تصدمنـــا وتهدينــا صفعــآت تعلم يهـا وجنتينــا..
وتهدينــا آلام و جــراح لا تبــرى..
وليـتهـا تكتفي بــذلك..
بــل تنسيــنــا مصيبتنــا هذه..
بمصيبــة اعظـــم واشــد المــا ..
ولكـــن لــن اقول شي سوى..
ان ... الحيــــاة هكــذا ...
كثــيرةً تــلك الصــدمــآت التي نتلقاهـا في حيـآتنــا..
منهــا ما تجعــل منـا اكثــر قوةً.. تعطينـا درسـا في هذه الحيــآة..
و صدمــآت اخـرى تجعـلنـآ مذهولــين غير قادريــن على التحــرك..وكأن ايدينــا كبلتهـا الظــروف..
والسنتنــا ابتعلت الحــروف.. وحتـى الدمــوع تجمـدت في مقــل آعيننــا..خوفــاًوحــزنـاً..
فعنــدمــآ ترون امــاً تبكــي فقــد ابنهــا..
لا يقتــرب منهـا أحــد .. ولا يحتضنهــا أحــد..
فـالحيــآة هكــذا ..
عندمـآ تــرون ابــاً يبكــي حســرةً ونــدمــاً على ابنـه..
الـــذي ربــاه .. و جعــل منــه رجلاً يعتــمد عليــه..
فيقـدم الأبــن لأبـــاه صفعــة ..جــزاءاً للتــربيه الحسنــه التي علمهــا اياه..
فلآ توآســوه ولــو بكلمــة وآحـــدة..
فــالحيــآة هكــذا..
وعنــدمـآ تــرون شخصافي عمــر الزهــور..
يمــوووووت حــزنـاً .. والمــاً على احبائه..
فلا تقــدموا لهـــا حضــنـاً دافئــاً ينسيهـا همـهــا فالحيــآة هكـذا..
وعنــدمـآ تـرون ابنــا تــائهــاً.. ضائعــاً.. ضــالنــا في الشوارع..
فلتقــدموا لـــه يد العــون.. وتدلــوه على الطــريق السليــم..
فالحيــآة هكــذا..
او لتعلمــوا..
عنــد ما تــرون أي شي في هــذه الحيــاة..
اصمــتوا.. و جمــدوا احــآسيسكــم
وادفنـــوآ ضمــآئركــم..
فــآلحيــاة هكــذا..
تصدمنـــا وتهدينــا صفعــآت تعلم يهـا وجنتينــا..
وتهدينــا آلام و جــراح لا تبــرى..
وليـتهـا تكتفي بــذلك..
بــل تنسيــنــا مصيبتنــا هذه..
بمصيبــة اعظـــم واشــد المــا ..
ولكـــن لــن اقول شي سوى..
ان ... الحيــــاة هكــذا ...