فن التعامل مع أم الزوج
تنص قواعد (اتيكيت) التعامل مع اهل الزوج عموما وأمه خصوصا بأنه يجب على الزوجه احترام الخصوصية بين الزوج ووالدته ولا تتجاهل اطلاقا بأن هذه الأم هي من ربت ورعت هذا الزوج فمن حقها أن تقيم علاقة منفصلة مع ولدها دون أن تقتحم الزوجة هذه العلاقة .
كما تؤكد قواعد ( الإتيكيت ) على وجوب عدم الشكوى لدى الزوج من تصرفات قامت بها أمه ، وعدم ذكرها بسوء ، بل أن هذه القواعد تشجع على ذكرها بالذكر الطيب دوما بنفس الطريقة التي تذكر فيها الزوجة والدتها وكما تحب ان تسمع من زوجها عن والدتها .
الى جانب ضرورة قيام الزوجة بزيارة أم الزوج والتواصل معها باستمرار ، وزرع محبتها و احترامها في قلوب احفادها.
عليك أن تؤمني بأن ما يروق لك ليس من الضروري أن يروق لوالدة زوجك عطفا على الاختلاف بين جيلك وجيلها.
عليك أن تؤمني بأن من الواجبات الملقاة على عاتقك تجاهها تحتم عليك طاعتها فيما تأمر ، وإذا ما أمرتك بما لا يجب أن تأمرك به فإنه من الواجب عليك أن لا تعارضيها في نفس الوقت الذي طلبت منك القيام بما لاينبغي القيام به . وعليك أن تشعريها بأنها مطاعة فيما أمرت به ، وبعد فترة زمنية تقدريها أنت بحسب شخصية أم الزوج (دقائق ، ساعات ، أيام) بامكانك فتح النقاش فيما تختلفين معها حوله وأن تقترحي عليها ما يجب فعله من وجهة نظرك.
عليك أن تؤمني بأن معظم الخلافات التي تقع بينك وبين والدة زوجك ، كان من المفترض أن لا تحدث .
وتذكري عزيزتي الزوجة دوما بانك في يوم من الأيام ستصبحين حماة ايضا فعاملي والدة زوجك ما تحبي ان تعاملي عندما تصبحين مكانها. مع العلم بأن القضاء على المواجهات بينك وبين والدة زوجك ، قد يكون ليس بالأمر السهل ، ولكن الحد من هذه المواجهات هو ما ينبغي عليك أن تصلي إليه.
تنص قواعد (اتيكيت) التعامل مع اهل الزوج عموما وأمه خصوصا بأنه يجب على الزوجه احترام الخصوصية بين الزوج ووالدته ولا تتجاهل اطلاقا بأن هذه الأم هي من ربت ورعت هذا الزوج فمن حقها أن تقيم علاقة منفصلة مع ولدها دون أن تقتحم الزوجة هذه العلاقة .
كما تؤكد قواعد ( الإتيكيت ) على وجوب عدم الشكوى لدى الزوج من تصرفات قامت بها أمه ، وعدم ذكرها بسوء ، بل أن هذه القواعد تشجع على ذكرها بالذكر الطيب دوما بنفس الطريقة التي تذكر فيها الزوجة والدتها وكما تحب ان تسمع من زوجها عن والدتها .
الى جانب ضرورة قيام الزوجة بزيارة أم الزوج والتواصل معها باستمرار ، وزرع محبتها و احترامها في قلوب احفادها.
عليك أن تؤمني بأن ما يروق لك ليس من الضروري أن يروق لوالدة زوجك عطفا على الاختلاف بين جيلك وجيلها.
عليك أن تؤمني بأن من الواجبات الملقاة على عاتقك تجاهها تحتم عليك طاعتها فيما تأمر ، وإذا ما أمرتك بما لا يجب أن تأمرك به فإنه من الواجب عليك أن لا تعارضيها في نفس الوقت الذي طلبت منك القيام بما لاينبغي القيام به . وعليك أن تشعريها بأنها مطاعة فيما أمرت به ، وبعد فترة زمنية تقدريها أنت بحسب شخصية أم الزوج (دقائق ، ساعات ، أيام) بامكانك فتح النقاش فيما تختلفين معها حوله وأن تقترحي عليها ما يجب فعله من وجهة نظرك.
عليك أن تؤمني بأن معظم الخلافات التي تقع بينك وبين والدة زوجك ، كان من المفترض أن لا تحدث .
وتذكري عزيزتي الزوجة دوما بانك في يوم من الأيام ستصبحين حماة ايضا فعاملي والدة زوجك ما تحبي ان تعاملي عندما تصبحين مكانها. مع العلم بأن القضاء على المواجهات بينك وبين والدة زوجك ، قد يكون ليس بالأمر السهل ، ولكن الحد من هذه المواجهات هو ما ينبغي عليك أن تصلي إليه.